IJAZAH UMUM HIZIB BAHR DARI KH. MIFTACHUL AKHYAR RAIS AAM PBNU
Hizb Bahr adalah rangkaian doa yg dikarang oleh Syaikh Imam Abu Hasan Asy-Syadzily ra. Kala itu beliau sedang berada di atas kapal untuk menuju ke suatu tempat, tiba2 angin berhenti berhembus dan membuat kapal yg beliau tumpangi berhenti melaju di tengah luasnya samudera (bahr).
Kemudian, beliau menulis hizb bahr ini dan atas izin Allah angin bertiup kembali mengantar kapal yg beliau dan rombongan lain tumpangi menuju daratan yg dimaksud.
Al Mukarrom Abuya KH. Miftachul Akhyar mengijazahi Hizb Bahr ini untuk diamalkan secara umum tanpa syarat apapun (semisal puasa atau yg lainnya).
Memang Dawuh Al Mukarrom, Ijazah Umum akan menghasilkan hasil yg berbeda dgn Ijazah Khusus, namun beliau menyampaikan bahwa kekuatan hizb bahr ini sangatlah besar terutama untuk hajat yg sedang kita inginkan (baik mendatangkan kebaikan ataupun menolak keburukan). Maka, beliau dawuh agar Hizb ini dijadikan wiridan setiap setelah sholat shubuh dan maghrib, karena di dalamnya terdapat ayat2 al-Qur’an sebagai penguat.
Semoga Kita yg mengamalkan dan mendawamkannya bisa memperoleh fadhilah dari Hizb Bahr ini.
Note: Sebelum membaca, (minimal) tawashul kepada Nabi Muhammad dan Imam Asy-Syadzily.
*حزب البحر للامام الشـــــــــــــاذلي رضي الله عنه*
اَللّهُمَّ یَاعَلِيُّ یَاعَظِیْمُ یَاحَلِیْمُ یَاعَلِیْمُ * اَنْتَ رَبِّيْ وَعِلْمُكَ حَسْبِيْ فَنِعْمَ الرَّبُّ رَبِّيْ وَنِعْمَ الْحَسْبُ حَسْبِيْ تَنْصُرُ مَنْ تَشَاءُ وَاَنْتَ الْعَزِیْزُ الرَّحِیْمُ نَسْئَلُكَ الْعِصْمَةَ فىِ الْحَرَكَاتِ وَالسَّكَنَاتِ وَالْكَلِمَاتِ وَالْاِرَادَاتِ وَالْخَطَرَاتِ مِنَ الشُّكُوْكِ وَالظُّنُوْنِ وَالْاَوْهَامِ السَّاتِرَةِ لِلْقُلُوْبِ عَنْ مُطَالِعَةِ الْغُیُوْبِ * فَقَدِ ابْتُلِيَ الْمُوْمِنُوْنَ وَزُلْزِلُـــــوْا زِلْزَالاً شَدِیْدًا وَاِذْ یَقُوْلُ الْمُنَــــافِقُوْنَ وَالَّذِیْنَ فِيْ قُلُـــوْبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا الله وَرَسُـوْلُهُ اِلاَّغُرُوْرًا * فَثَبِّتْنَـا وَانْصئرْنَا * وَسَخِّرْلَنَا هذَا الْبَحْرَ كَمَا سَخَّرْتَ الْبَحْرَ لِمُــوْسى عَلَیْهِ السَّلاَم (ثلاثا)*
وسَخَّرْتَ النَّارَ لِاِبْرَاهِیْــمَ عَلَیْهِ السَّلاَم* وَسَخَّرْتَ الْجِبَالَ وَالْحَدِیْدَ لِدَاوُدَ عَلَیْهِ السَّلاَم* وَسَخَّرْتَ الرِّیْحَ وَالشَّیَاطِیْنَ وَالْجِنَّ لِسُلَیْمَانَ عَلَیْهِ السَّلاَم * وَسَخَّرْتَ الثَّقَلَیْنِ لِسَیِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَـــلَّى الله عَلَیْهِ وَسَلَّمَ * وَسَخِّـرْلَنَا كُلَّ بَحْرٍ هُوَ لَكَ فىِ الْاَرْضِ وَالسَّمَـــآءِ وَالْمُلْكِ وَالْمَلَكُوْتِ * وَبَحْرِ الدُّنْیَا وَبَحْرِ الْاخِـرَةِ * وَسَخِّرْلَنَا كُلَّ شَيْءٍ یَا مَنْ بِیَدِهِ مَلَكُوْتُ كُلِّ شَيْءٍ*
كهیعص (ثلاثا)* اُنْصُرْنَا فَاِنَّكَ خَیْرُ النَّاصِرِیْنَ* وَافْتَحْ لَنَا فَاِنَّكَ خَیْرُ الْفَاتِحِیْنَ* وَاغْفِرْلَنَا فَاِنَّكَ خَیْرُ الْغَافِرِیْنَ* وَارْحَمْنَا فَاِنَّكَ خَیْرُ الرَّاحِمِیْنَ* وَارْزُقْنَا فَاِنَّكَ خَیْرُ الرَّازِقِیْنَ* وَاهْدِنَا وَنَجِّنَا مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِیْنَ* وَهَبْ لَنَا رِیْحًا طَیِّبَةً كَمَا هِيَ فىِ عِلْمِكَ وَانْشُرْهَا عَلَیْنَا مِنْ خَزَائِنِ رَحْمَتِكَ* وَاحْمِلْنَا بِهَا حَمْلَ الْكَرَامَةِ مَعَ السَّلاَمَةِ وَالْعَافِیَةِ فىِ الدِّیْنِ وَالدُّنْیَا وَاْلآخِرَةِ * اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِیْرُ* اَللّهُمَّ یَسِّرْلَنَا اُمُوْرَنَا مَعَ الرَّاحَةِ لِقُلُوْبِنَا وَاَبْدَانِنَا* وَالسَّلاَمَةِ وَالْعَافِیَةِ فىِ دِیْنِنَا وَدُنْیَانَا وَكُنْ لَنَا صَاحِبًا فىِ سَفَرِنَا وَخَلِیْـفَةً فىِ اَهْلِنَا وَاطْمِسْ عَلى وُجُـوْهِ اَعْدَآئِنَا وَامْسَخْـهُمْ عَلى مَكَانَتِــهِمْ فَلاَ یَسْتَطِیْعُوْنَ الْمُضِیْــــئَ وَلاَالْمَجِیْــئَ اِلَیْنَـا *
وَلَوْ نَشَآءُ لَطَمَسْنَا عَلى اَعْیُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَانّى یُبْصِرُوْنَ* وَلَوْ نَشَآءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلى مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطاَعُوْا مُضِیًّا وَّلاَ یَرْجِعُوْنَ* یس، وَالْقُرْآنِ الْحَكِیْمِ، اِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِیْنَ، عَلى صِرَاطٍ مُّسْتَقِیْمٍ تَنْزِیْلَ الْعَزِیْزِ الرَّحِیْمِ لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَّآ اُنْذِرَ ابَآؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُوْنَ، لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلى اَكْثَرِهِمْ فَهُم لاَ یُؤْمِنُوْنَ، اِنَّاجَعَلْنَا فِيْ اَعْنَاقِهِمْ اَغْلاَلاً فَهِيَ اِلَى الْاَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُوْنَ، وَجَعَلْنَا مِنْ بَیْنِ اَیْدِیْهِمْ سَدًّا وَّمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَاَغْشَیْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ یُبْصِرُوْنَ*
شَاهَتِ الْوُجُوْهُ ( ثلاثا)* وَعَنَتِ الْوُجُوْهُ لِلْحَيِّ الْقَیُّــــــــوْمُ * وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا*
طس حم عسق* مَرَجَ الْبَحْرَیْنِ یَلْتَقِیَانِ بَیْنـهُمَا بَرْزَخٌ لاَّ یَبْغِیَانِ* حم (سبعا)* حُمَّ الْاَمْرُ وَجَآءَ النَّصْــرُ فَعَلَیْنَا لاَیُنْصَرُوْنَ*حم ، تَنْزِیْلُ الْكِتَابِ مِنَ الله الْعَـــزِیْزِ الْعَلِیْـــمِ ، غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِیْدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ ، لاَ اِلهَ اِلاَّ هُوَ اِلَیْهِ الْمَصِیْـــرُ*
بِسْـــمِ الله بَابُنَا تَبَــارَكَ حِیْطَانُنَا یس سَقْفُنَا كهیعص كِفَایَتُنَا حم عسق حِمَایَتُنَا * فَسَیَكْفِیْكَهُمُ الله وَهُوَ السَّمِیْـــعُ الْعَلِیْمُ (ثلاثا)* سِتْرُ الْعَرْشِ ( العَزِيزِ) مَسْبُوْلٌ عَلَیْنَا * وَعَیْنُ اللهِ نَاظِرَةٌ اِلَیْنَا * بِحَوْلِ الله لاَ یُقْدَرُ عَلَیْنَا * وَاللهُ مِنْ وَرَآئِهِمْ مُحِیْطٌ ، بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِیْدٌ، فِيْ لَوْحٍ مَحْفُـوْظٍ، فَاللهُ خَیْرٌ حَـافِظًا وَّهُوَ اَرْحَمُ الرَّاحِمِـیْنَ (تسعا)* اِنَّ وَلِیِّيَ الله الَّذِيْ نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ یَتَوَلَّ الصَّالِحِـیْنَ (ثلاثا)* حَسْبِيَ الله لاَ اِلهَ اِلاَّ هُوَ عَلَیهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِیْمِ (ثلاثا)* اَعُـوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (ثلاثا)*
بِسْمِ الله الَّذِيْ لاَ یَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فىِ الْاَرْضِ وَلاَ فىِ السَّمَآءِ وَهُوَ السَّمِیْعُ الْعَلِیْمُ (ثلاثا)* وَلاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِیْمِ (ثلاثا) * وَصَلَّى اللهُ عَلى سَیِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْـلِیْمًا كَثِیْـرًا * وَالْحَمْــدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِیْنَ* آمِـــــــــــــــــــــیْنْ *
www.bangkitmedia.com
https://youtu.be/G94f10fVrO4
https://youtu.be/KBYpy0Qu4FU
Dibaca habis subuh dan ashar
Tidak ada komentar:
Posting Komentar